كل ما عليك فعله إذا كنت تريد استعمالها على متصفحك الدخول إلى الرابط التالي : lovoo بالنسبة لهواتف الأندويد يمكنك تحميل تطبيقها على غوغل بلاي من الرابط التالي : lovoo نفس الشئ بالنسبة لهواتف أيفون على الرابط التالي : lovoo بمجرد الولوج إلى الموقع على متصفحك أو التطبيق على هاتفك سيكون عليك إنشاء حساب عليها ، وبعد ذلك يمكنك البحث عن الطرف الآخر والبدأ في مراسلته عبر الشات المباشر أو الغير المباشر ، وفي كل حساب أي شخص ستجد مجموعة من المعلومات كالمدينة التي يقطن فيها وصوره ومعلومات أخرى متعلقة بالطول والوزن والديانة ...إلخ.
أعلنت شركة مايكروسوفت عن إنشاء خدمة مشاركة الصور انستجرام المملوكة لشركة فيس بوك بتحديث تطبيقها بحيث أصبح يدعم أجهزة الحاسب المكتبي والحواسيب اللوحية العاملة بنظام التشغيل ويندوز 10، ويمكن تحميل النسخة الجديدة الآن من خلال متجر ويندوز. وكانت شركة فيس بوك قد عملت في شهر أبريل الماضي على توفير مجموعة من تطبيقاتها، والتي تشمل انستجرام وفيس بوك وفيس بوك ماسنجر، لمنصة ويندوز الشاملة UWP، إلا أن تطبيق انستجرام اقتصر على دعم الهواتف المحمولة فقط. وتسمح منصة ويندوز الشاملة للمطورين ببناء تطبيق واحد، والذي يتغير بناءً على جهاز المستخدم وحجم الشاشة، بحيث يمكن للتطبيق العمل عبر منصات مختلفة تعمل بواسطة نظام التشغيل ويندوز 10 مثل حواسيب سطح المكتب والحواسيب المحمولة واللوحية والهواتف الذكية، ومنصة الألعاب إكس بوكس ون ونظارة HoloLens. ويعمل تطبيق انستجرام حالياً على أجهزة حواسيب سطح المكتب والمحمولة واللوحية العاملة بنظام التشغيل ويندوز 10، بحيث يظهر للمستخدم الصور والتنبيهات الجديدة بشكل مباشر من الشاشة الرئيسية. وتشمل الميزات على إمكانية نشر وتحرير الصور والحصول على التنبيهات والدردشة بواسطة الرسائل الخاصة واستخدام ميزة “القصص” والبحث والاستكشاف وتحرير الملف الشخصي والخلاصات. وقد ظهرت خدمة مشاركة الصور انستاجرام في البداية على شكل تطبيق مخصص للهواتف المحمولة، بشكل يجعل الخدمة مثالية مع التقاط وتحميل الصور، إلا أن الخدمة تطورت لأبعد من مجال الهواتف المحمولة، ويعود الفضل بذلك إلى فيس بوك. وأشار مركز المساعدة في انستجرام إلى إمكانية حدوث بعض المشاكل نضع في اعتبارنا أن الأجهزة الأخرى العاملة بواسطة نظام التشغيل ويندوز 10 قد لا تدعم بعض الميزات، مثل إمكانية التقاط وتحميل الصور والفيديوهات وفقا للبوابة العربية للأخبار التقنية. ويحتاج التطبيق بشكل أكثر تحديداً إلى شاشة تعمل باللمس وكاميرا خلفية، وقد لا تتناسب الشاشات القديمة غير العاملة باللمس وكاميرات الويب مع التطبيق، وتشير المعلومات إلى إمكانية قيام انستجرام لاحقاً بزيادة دعمها للأجهزة العاملة بنظام التشغيل ويندوز 10 عبر توفير تطبيقها لمنصة الألعاب إكس بوكس ون.
تفوقت LG مؤخرا على شركة سامسونج فيما يخص تقنية الشحن اللاسلكي السريع، على الأقل من حيث السرعة. في حين أن الهواتف الذكية الرائدة التابعة لشركة سامسونج مثل Galaxy S7 تدعم تقنية الشحن اللاسلكي، فقد قامت شركة LG بإصدار وسادة جديدة للشحن اللاسلكي السريع تدعى Quick Wireless Charging Pad بإمكانها شحن الأجهزة بنفس سرعة الشحن بإستخدام الإتصال السلكي.
هواتف Galaxy S7 الحالية تفتخر بقدرتها على شحن نفسها في غضون ساعة ونصف بإستخدام كابل الشحن، في حين تستغرق نحو ساعتين أثناء الشحن اللاسلكي، ولكن بإستخدام وسادة الشحن الجديدة Quick Wireless Charging Pad من شركة LG سيكون بإمكانك شحن هذين الهاتفين في مدة زمنية أقصر من المعتاد، على الأقل عندما يتعلق الأمر بالشحن اللاسلكي.
تقول شركة LG بأن وسادة الشحن اللاسلكي الجديدة Quick Wireless Charging Pad تقدم ما لا يقل عن 15W من الطاقة لأجهزتك المحمولة. وعلى سبيل المقارنة، معظم أجهزة الشحن اللاسلكي تقدم 5W فقط من الطاقة في الوقت الحاضر. وتقول شركة LG بأن وسادة الشحن الجديدة يمكنها ضخ 50 في المئة من الإلكترونات في الجهاز في غضون 30 دقيقة، وهو ما يعني بأنها سريعة بقدر سرعة شحن بطارية هاتف ذكي بإستخدام كابل الشحن. وبالإضافة إلى ذلك، فقد تم تزويد وسادة الشحن الجديدة Quick Wireless Charging Pad بمحول خاص بالسلامة الحرارية، لذلك إذا بدأ هاتفك يسخن أثناء الشحن، فسوف تغلق.
تجدر الإشارة إلى أن وسادة الشحن اللاسلكي الجديدة Quick Wireless Charging Pad متوافقة مع معظم الهواتف الذكية التي تدعم تقنية الشحن اللاسلكي، وسوف تكون متاحة للشراء في أمريكا الشمالية وأوروبا واستراليا في الاسبوع او الاسبوعين المقبلين بسعر لم يتم الكشف عنه حتى الآن.
أعلنت سامسونج بالأمس عن إيقاف إنتاج هاتف جالكسي نوت 7 نهائيًا، بعد سلسلة من المعاناة والانفجارات التي أضرت بالعلامة التجارية للشركة كثيرًا، حيث أنّ الإصدار الثاني “الآمن” من الجهاز تعرّض للانفجار هو الآخر مما أدى بالشركة إلى اتخاذ القرار الصعب.
بعد استدعاء الهاتف للمرة الأولى خرجت الكورية بتصريح رسمي تُشير فيه إلى خلل في أحد خلايا البطارية يتسبب في الانفجار، لتقوم بعدها بتحويل إنتاج البطاريات إلى شركة أخرى لحل هذه المشكلة، لكن استمرت الانفجارات واضطرت الشركة إلى إيقاف الإنتاج نهائيًا قبل معرفة سبب المشكلة.
طبقًا لتقرير من نيويورك تايمز، بالرغم من تعيين سامسونج مئات الموظفين للتحقيق في المشكلة الجديدة، لم تستطيع التوصُّل إلى السبب الحقيقي وراء انفجار الهاتف، بينما يزعم بعض المحللين أنّ السبب قد يكون في تقنية الشحن السريع أو كابلات شحن USB Type-C المستخدمة.
هذا ويُتوقع أن تتكبد الشركة خسائر نقدية بقيمة قد تصل إلى 2.34 مليار دولار جراء سحب الهاتف من السوق نهائيًا.
أعلنت شركة موتورولا عن الموعد الرسمي لإطلاق ساعتها الذكية “موتو 360 سبورت” Moto 360 Sport ، حيث ستتوافر الساعة الذكية الجديدة في أسواق فرنسا وبريطانيا بدءاً من تاريخ 18 ديسمبر/كانون الأوّل من العام الحالي، بينما ستتوافر الساعة الذكية الجديدة في أسواق الولايات المتحدة الأمريكية بدءاً من تاريخ 7 يناير/كانون الأول من العام المقبل. وستكون مُتاحةً بسعرٍ يبلغ 299 دولار أمريكي.
تسعى الشركة لجعل النموذج الرياضي من الساعة أكثر جاذبية بالنسبة للمستخدمين، وذلك عبر شكله الرياضي الأنيق والبسيط، والذي يبتعد نوعاً ما عن تصاميم الساعات الذكية التي لا تتمتع بالجاذبية المطلوبة من الناحية الشكلية بالنسبة للمستخدمين. على صعيدٍ آخر، قامت موتورولا بتضمين الساعة بالعديد من الميزات المتوافرة في الساعات الذكية الحديثة، مثل نظام تحديد مواقع مدمج ونظام قياس نبضات القلب.
وفقًا لشركة موتورولا، فإن أهم الميزات التي ستتمتع بها ساعة “موتو 360 سبورت” الجديدة هي:
تصميم رياضي أنيق: اعتمدت الشركة على مادة السليكون المرنة في صناعة ساعتها الذكية الجديدة، وذلك لتزويد المستخدم بأفضل أريحية ممكنة أثناء ارتداء الساعة. يساهم التصميم السليكوني المرن بكونه لا يمتص العرق، كما أنه ضد التلويث، أي لا يمكن أن يتلوث بأي مادة خارجية على سطحه.
نظام تحديد مواقع مدمج: يساهم نظام تحديد المواقع بقياس أداء المستخدم أثناء أدائه التمارين الرياضية. يقوم النظام بقياس المسافة المقطوعة من قبل المستخدم، سرعة خطواته، وغيرها.
نظام تشغيل Android Wear: تعمل الساعة الذكية الجديدة بنظام تشغيل Android Wear المخصص للأجهزة القابلة للارتداء والأجهزة الذكية. نظام Android Wear يسمح للمستخدم بتحميل التطبيقات من متجر غوغل بلاي، خصوصاً تطبيقات الرشاقة مثل MapMyRun و Google Fit و FitBit وغيرها من التطبيقات. بالإضافة لذلك، فإن تطبيق Moto Body يعمل على تسجيل معطيات أداء المستخدم أثناء التمارين الرياضية وربطها بشكلٍ متزامن مع تطبيقات الرشاقة المختلقة بما يمنح المستخدم سجل متميز لأدائه في التمرينات الرياضية. الميزة الأخيرة المتعلقة بنظام Android Wear هي إمكانية استخدام الساعة للمهام الحياتية اليومية عبر تطبيقات أندرويد الشهيرة: تصفح الرسائل في بريد Gmail، قراءة مسجات واتس أب والإجابة عليها، تفقد الأجندة وتحديد المواعيد.
نظام قياس نبض القلب المستمر، بالإضافة لتطبيق Moto Body الذي يساهم بتحليل البيانات المتعلقة بنبض القلب أثناء أوقات التمرين المختلفة.
الإضاءة والبطارية: قامت موتورولا بتزويد الساعة الذكية الجديدة بتقنية Motorola Anylight، والتي تسمح بتغيير طبيعة الإضاءة تبعاً لشدة الإضاءة بالوسط المحيط بالمستخدم. بالنسبة للبطارية، فإنه يمكن للمستخدم تفعيل نمط إضاءة الظل Ambient Mode والذي يسمح بتخفيض استهلاك البطارية بشكلٍ كبير، مع المحافظة على إظهار قيمة الوقت بشكل دائم.
يأتي إطلاق شركة موتورولا للساعة الذكية الجديدة بعد أن تم إطلاق النموذج الأصلي “موتو 360” في شهر أيلول/سبتمبر من العام الحالي. الاختلاف الذي أحدثته الشركة هو بتخصيص النموذج الجديد ليكون ذو طابع رياضي بشكل أكبر، وذلك عبر جملة من الميزات الإضافية.
قامت سلطات أحد المطارات الأمريكية بإخلاء طائرة وإخراج الركّاب قبل إقلاع الطائرة بفترة قصيرة، وذلك بعد أن تعرّض هاتف جالكسي نوت 7 الخاص بأحد الركّاب للاحتراق المُفاجئ.
قد يبدو هذا الخبر عاديًا لو سمعناه قبل أسابيع عند بداية ظهور مشكلة احتراق هواتف نوت 7، لكن المشكلة هي أن الهاتف المُحترِق هو من دفعة الهواتف البديلة التي بدأت سامسونج إعادة طرحها في الأسواق بعد تبديل بطارياتها بأخرى من المُفترض أنها سليمة.
وقد أكد صاحب الهاتف لموقع The Verge أنه اشترى النسخة الجديدة من الهاتف، كما أرسل صورة الصندوق التي يظهر عليها رمز المُربع الأسود الذي يُشير إلى النسخ الحديثة والآمنة، وقال أن أيقونة البطارية في هاتفه حملت اللون الأخضر الذي يدل على النسخة المُعدّلة كذلك.
الأمر لا يقف هنا، حيث أكد صاحب الهاتف أن الجهاز كان مُغلقًا بالكامل وموجودًا في جيبه عندما بدأ الدخان يتصاعد منه.
ما حدث بعد ذلك أن الشركة ألغت الرحلة وحجزت للركاب في رحلة أخرى، وقام صاحب الهاتف بتسليم الجهاز لمركز الإطفاء واشترى iPhone 7!
لو كان هذا الخبر دقيقًا بتفاصيله، فهذا يعني أن سامسونج في أزمة كبيرة، فاحتراق حتى أجهزتها البديلة والمُفترض أنها آمنة قد يعني بالفعل هذه المرة انهيار ثقة المُستخدمين بالشركة، وتأثر مبيعات نوت 7 بشكل أكبر من المتوقع.
لأن سلامة المستخدمين هي على رأس أولوياتنا، نطلب من كل مزودي الخدمة والمتاجر حول العالم إيقاف بيع هاتف نوت 7 حتى يتم الانتهاء من التحقيقات الجارية حوله. نحن ملتزمون بالتعاون مع كل السلطات المعنية من أجل الوصول لكافة الخطوات اللازمة لحل هذه المشكلة. بالنسبة للمستخدمين الذين يمتلكون هاتف نوت 7، سواء كان من النسخ الحديثة التي تم استبدالها أو النسخ القديمة، فإنه يتوجب عليهم إطفاء الجهاز والتوقف عن استخدامه واستغلال برنامج الاستبدال الخاص بشركة سامسونج.
بهذه الصورة، تُنهي سامسونج الجدل حول حقيقة وجود مشكلة في هاتفها الرائد الجديد، ولم يعد هنالك أي شك أن الهاتف يمتلك عيبًا تصميميًا يتطلب أكثر من إصلاح بطارية. لا يوجد تفاصيل حتى الآن عن طبيعة العطل أو العيب التصميميّ، ولم تُعلن سامسونج عن أي معلومة بهذا الشأن.
بالنسبة للمُستخدمين، فإن سامسونج تطلب منهم إيقاف الهاتف عن العمل، والتّوجه لمكان البيع من أجل استبدال الهاتف أو استرجاع المبلغ الماليّ المدفوع. عملية التبديل ستكون مع أحد هواتف سامسونج الأخرى، مثل Galaxy S7 أو S7 Edge، بالنسبة لهاتف Note 7، فيبدو أنه قد مات إلى أجلٍ غير مُسمّى.
لم يعد هُنالك الآن أي مجال للحديث والنقاش، ومن غير المنطقيّ أن يقوم أي مُستخدم بالاحتفاظ بالهاتف طالما أن الشركة الأم تطلب استبداله وبشكلٍ واضح. ظهرت الكثير من التكهنات حول التقارير الجديدة التي كان أشهرها انفجار الهاتف على متن طائرة الأسبوع الماضي، والتي شكك بها الكثيرون واعتبرها “مؤامرة” لضرب سمعة الشركة. استمرار ورود التقارير ومن أماكن مختلفة حول العالم، ومن ثم تدخل لجنة حماية المستهلك الأمريكية CPSC وأخيرًا إعلان سامسونج عن وقف بيع الهاتف كليًا، كل ذلك أنهى الجدل والتكهنات، وأكد على الأقل أن الهاتف يمتلك مُشكلة خطيرة يتطلب حلها أكثر من تعديلات بسيطة مثل تحسين البطارية.
حتى الآن لا يوجد أي تفاصيل واضحة حول أسباب احتراق الهاتف، ولم تُصرّح سامسونج عن أي تفصيل. من المُرجح أن تكون المشكلة عيبًا تصميميًا مرتبط باللوحة الإلكترونية للهاتف، لأنه لو كانت المشكلة تتعلق بالبطارية فقط، لكان الحل سهلًا عبر استبدال البطاريات نفسها واستخدام بطاريات تتمتع بمعايير وثوقية أعلى. قد تكون المشكلة مرتبطة أيضًا بآلية ربط منفذ USB Type-C مع البطارية واللوحة الإلكترونية للهاتف، خصوصًا أن استجرار المنفذ للطاقة الكهربائية عالي جدًا، وشاهدنا العام الماضي الكثير من المشاكل المرتبطة بانفجار واحتراق هواتف بسبب استخدام كبلات رديئة الصنع والتصميم.
بكل الأحوال، فإنه من المتوقع أن تقوم سامسونج بالإدلاء بتصريحٍ رسميّ لتوضيح المشكلة بعد استكمالها للتحقيقات التي بدأت بها منذ أن تم الإعلان عن احتراق النسخ الحديثة من هاتف Note 7، والتي من المُفترض أنها آمنة ولا تمتلك أي مشكلة.
بالنسبة لكم، هل تعتقدون أن سمعة سامسونج قد تضررت بسبب هذه المشكلة؟ هل ستفقد سامسونج ثقة مستخدميها؟ أم أن الإجراءات التي قامت بها الشركة دليلٌ آخر على حرصها على سلامة المستخدمين والشفافية بالتعامل معهم؟ شاركونا رأيكم ضمن التعليقات.